Kamis, 30 Juni 2016

WIRIDAN BA'DA SHOLAT



WIRIDAN BA’DA SHOLAT
أَسْتَـغْفِرُ اللـّٰهِ الْـعَظِيـْمَ لِيْ وَلِوَالِدَيَّ وَلِأَصْحَابِ الحُقــُوْقِ الْوَاجِبَةِ عَلَيَّ وَلِمَشَآئِخِنَا وَلـِإِخْوَانِنَا وَلِـجَـمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الأَحْيَآءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ 3×
لَآإِلٰهَ إِلَّا اللـّٰهُ وَحْدَهٗ لاَشَرِيْكَ لَهٗ  لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْـحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِـيْتُ وَهُوَعَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْـرٌ 10×
اَللّٰهُمَّ أَنــْتَ السَّلاَمُ وَمِنْكَ السَّلاَمُ وَإِلـَيْكَ يَعُوْدُ السَّلاَمُ فَـحَيِّـنَا رَبـَّنـاَ بِالسَّلاَمِ وَأَدْخِلْـنَا الْجَنَّةَ دَارَالسَّلاَمِ تَبـَـارَكْتَ رَبـَّنـاَ وَتـَعَالـَيْتَ يَاذَاالْـجَلاَلِ وَالْإِكْـرَامِ
اَللّٰهُمَّ لاَمَانِــعَ لِمـَاأَعْطَيْتَ وَلاَ مُعْطِيَ لِمـَامَنَعْتَ وَلاَرَآدَّ لـِمَاقَضَيْتَ وَلايَـَـنْفَعُ ذَاالْـجَدِّ مِنْكَ الْـجَدُّ
أَعُوْذُ باِللـّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ    لَقَدْ جَآءَكُمْ رَسُوْلٌ مِّنْ أَنـْفُسِكُمْ عَزِيْـزٌ عَلَـيْهِ مَاعَنِتّـُمْ حَرِيْصٌ عَلَـيْـكُمْ بِالـْمُؤْمِـنِـيْنَ رَءُوْفٌ رَّحِيـْمٌ {128} فَإِنْ تَوَلَّـوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللـّٰهُ لَآ إِلٰـهَ إِلَّاهـُوَ عَـلَيْهِ تَوَكَّـلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ {التوبة129} 
لَآ إِلٰـهَ إِلَّااللـّٰـهُ وَاللـّٰـهُ أَكْبَرُ وَللِـّٰـهِ الْـحَمْدُ بِسْمِ اللـّٰهِ الرَّحْـمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَاللـّٰـهُ أَحَدٌ  أللـّٰهُ الصَّـمَدُ  لَـمْ يَلِدْ وَلـَمْ يُوْلـَـدْ  وَلـَمْ يَكُنْ لَّـهٗ كُفُوًاأَحَدٌ 3×
لَآ إِلٰـهَ إِلَّااللـّٰـهُ وَاللـّٰـهُ أَكْبَرُ وَللِـّٰـهِ الْـحَمْدُ  بِسْمِ اللـّٰهِ الرَّحْـمٰنِ الرَّحِيْمِ      قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ  مِنْ شَرِّ مَاخَلَقَ  وَمِنْ شَرِّغَاسِقٍ إِذَاوَقَبَ  وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثّٰتِ فِى الْعُقَدِ  وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَاحَسَد
لَآ إِلٰـهَ إِلَّااللـّٰـهُ  وَاللـّٰـهُ أَكْبَرُ وَللِـّٰـهِ الْـحَمْدُ  بِسْمِ اللـّٰهِ الرَّحْـمٰنِ الرَّحِيْمِ      قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ  مَلِكِ النَّاسِ إِلٰـهِ النَّاسِ  مِنْ شَرِّ الْوَسْـوَاسِ الْـخَنَّاسِ  اَلـَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْر ِالنَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
أَعُوْذُ بِاللـّٰهِ  مِنَ الشَّـيْطَانِ الرَّجِيْمِ  بِسْمِ اللـّٰهِ الرَّحْـمٰنِ الرَّحِيْمِ {1} اَلْـحَمْدُ لـِلـّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ {2} اَلرَّحْـمٰنِ الرَّحِيْمِ {3} مٰلـِكِ يَوْمِ الدّيِـْنِ {4} إِيَّاكَ نَعْـبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْـتَعِيْنُ {5} اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْـمـُسْـتَقِيـْمَ {6} صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنـْـعَمْتَ عَـلَيْهِمْ غَيْرِ الْـمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَالضَّآلِّيْنَ {7}
بِسْمِ اللـّٰهِ الرَّحْـمٰنِ الرَّحِيْمِ  الٓـمٓ {1} ذٰلِكَ الْكِتـَابُ لَارَيْبَ ِفيْهِ هُدًى لّلِـْمُتَّقِيْنَ {2} الَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيـُقِيْمُوْنَ الصَّلوٰةَ وَمِمَّا رَزَقْـنَا هُمْ يـُنْفِقُوْنَ {3} وَالَّذِيـْنِ يُؤْمِنُوْنَ بِمَآ أُنـْزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنـْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِاْلأٰخِرَةِ هُمْ يُوْقـِنـُوْنَ {4} أُولٰئِكَ عَلىٰ هُدًى مِن رَّبِّهِمْ وَأُولٰئِكَ هُمُ الْـمُفْلِحُوْنَ {البقرة 5}
وَإِلٰهـُكُمْ إِلٰهٌ وَّاحِدٌ لَآإِلٰهَ إِلَّاهُوَ الرَّحَـمٰنُ الرَّحِيمُ{ البقرة 163}
اَللـّٰهُ لَآإِلٰهَ إِلاَّهُوَ الْـحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَلاَنـَوْمٌ  لَهٗ مَافِي السَّمٰوَاتِ وَمَافِي اْلأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗ إِلَّا بِإِذْنِهٖ يَعْلَمُ مَابَيْنَ أَيـْدِيْهِمْ وَمَاخَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهٖ إِلَّا بِمَا شَآءَ وَسِـعَ كُرْسِيُّـهُ السَّـمٰوَاتِ وَاْلأَرْضَ وَلاَ يَؤُدُهٗ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْـمُ {255} لَآإِكْرَاهَ فِي الدِّيْنِ قَدْ تّـَبَيــَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ  فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوْتِ وَيُؤْمِنْ بِاللهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقٰى لاَانْفِصَامَ لَهَا وَاللهُ سَمِيْعٌ عَلِيـْمٌ  {256} اَللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ أٰمَنُوْا يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُـمَاتِ إِلَى النُّوْرِ  وَالَّذِيْنَ كَفَرُوْآ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوْتُ يُخْرِجُوْنَهُم مِّنَ النُّوْرِ إِلَى الظُّلُـمَاتِ أُولٰـٓئـِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيْهَا خَالِدُوْنَ { البقرة 257}
لـِلـّٰهِ مَافِي السَّمٰوَاتِ وَمَافِي اْلأَرْضِ وَإِنْ تُبـْدُوْا مَافِيْ أَنـْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللهُ  فَيَغْفِرُ لـِمَنْ يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَآءُ وَاللهُ عَلىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيْرٌ {284} أٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنـْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَّبـِّهٖ وَالْـمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ أٰمَنَ بِاللهِ وَمَلآئِكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهٖ وَقَالُوْا سَمِعْـنَا وَأَطَعْـنَا غُفْرَانَكَ رَبـَّـنـَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيـْرُ {285} لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَاكَسَبَتْ وَعَلَيـْهَا مَااكْـتَسَـبَتْ رَبـَّـنَا لاَتُؤَاخِذْنـَآ إِنْ نَّسِيْـنَآ أَوْأَخْطَأْنـَا رَبـَّـنـَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنـَآ إِصْرًا كَمَا حَمَلْـتَهٗ عَـلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا  رَبـَّـنـَا وَلاَ تُـحَمِّلْـنَا مَالاَطَاقَةَ لَنَا بِهٖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْـنَآ أَنــْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنـَا عَـلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ {البقرة 286}
شَهِدَ اللـّٰهُ أَنـّـَهٗ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ وَالْـمَلآئـِكَةُ وَأُولـُوا الْعِلْمِ قَآئِمًا بِالْقِسْطِ لَآ إِلٰهَ إِلَّاهُوَ الْعَزِيْـزُالْـحَكِيـْمُ {18}      إِنَّ الدِّيـْنَ عِنْدَ اللـّٰهِ اْلإِسْلاَمُ {أل عمران19}
قُلِ اللـّٰهُمَّ مٰلِكَ الْـمُلْكِ تُؤْتِي الْـمُلْكَ مَنْ تَشَآءُ وَتـَنْزِعُ الْمـُلْكَ مِمَّنْ تَشَآءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَآءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَآءُ بِيَدِكَ الـْخَيْرُ إِنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرُ{26}  تُوْلـِجُ الَّيـْلَ فِي النَّـهَارِ وَتُوْلـِجُ النَّـهَارَ فِي الَّـيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَآءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ { أل عمران 27}
إِلهِٰيْ يَارَبِّ أَنـْتَ مَوْلاَنَا  سُبْحَانَ اللـّٰهِ 33× سُبْحَانَ اللـّٰهُ وَبِحَمْدِهٖ دَآئِمًا أَبَدًا
أَلـْحَمْدُ لـِلـّٰهِ رَبِّ الْعَالـَمِيْنَ عَلىٰ كُلِّ حَالٍ وَّنِعْمَةٍ 33× اَلْـحَمْدُ لـِلـّٰهِ
    اَللـّٰهُ أَكْـبَرُ 33× اَللـّٰهُ أَكْـبَرُ كَبِيْـرًا وَّالْـحَمْدُ لـِلـّٰهِ كَثِيـْرًا وَّسُبْحَانَ اللـّٰهِ بُكْـرَةً وَّأَصِيْلاً 
إِلهِٰيْ أَنْتَ مَقْصُوْدِيْ  وَرِضَاكَ مَطْلُوْبِيْ أَعْطِنَا مَحَبَّتَكَ وَمَعْرِفَتَكَ  نَوَيْتُ تَقَرُّبـًا إِلَىَ اللـّٰهِ  أَفـْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْـلَمْ أَنـَّهٗ  لَآإِلٰهَ إِلَّااللـّٰهُ حَيٌّ مَوْجُوْدٌ لَآإِلٰهَ إِلَّااللـّٰهُ حَيٌّ مَعْـبُوْدٌ لَآإِلٰهَ إِلَّااللـّٰهُ حَيٌّ بَاقٍ لَآإِلٰهَ إِلَّااللهُ 100× لَآإِلٰهَ إِلَّااللهُ وَحْدَهٗ لاَشَرِيْكَ لَهٗ  لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْـحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ وَهُوَعَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْـرٌ
اَللـّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحـَمَّدٍ وَعَلٰى أٰلِهٖ وَأَصْحَابِهٖ  أَجْمَعِيْنَ آمِيْنَ يَا رَبَّ العَالَمِيْنَ
اَلْـحَمْدُ لـِلـّٰهِ حَمْدًا مُوَافِيًا لِنِعَامِهٖ وَمُكَافِئًا لِمَزِيْدِهٖ
اَللـّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ سَـيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلىٰ أٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِيْـنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الأَهْوَالِ وَالْأٰ فَاتِ وَتـَقْضِيْ لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْـحَاجَاتِ وَتـُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّـيِّـئَاتِ وَتَرْفـَعُنَا بِهَا أَعْلـَى الدَّ رَجَاتِ وتُـبَلِّغُنَا بِهَا أَقـْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيـْرَاتِ فِي الْـحَيَاةِ وَبَعْدَالْـمَمَاتِ
اَللـّٰهُمَّ إِنَّا نَسـْأَلُـكَ تَـوْفِيْقَ أَهْلِ الْهُدٰى وَأَعْمَالَ أَهْلِ الْـيَقِيْنِ وَمُنَاصَحَةَ أَهْلِ التَّوْبَةِ وَعَزْمَ أَهْلِ الصَّبْرِ وَجِدَّ أَهْلِ الْخَشْيَةَ وَطَلَبَ أَهْلِ الرَّغْبَةِ وَتَعَبُّدَ أَهْلِ الْوَرَعِ وَعِرْفَانَ أَهْلِ الْعِلْمِ حَتّٰى نَخَافَكَ
إِلهِٰيْ تَمِّمِ النَّـعْمَآءَعَلَيْـنَا وَوَفـِّقْـنَا لِشُكْرِكَ مَابَقَيْـنَا أَذِقْـنَا بَرْدَعَفْوِكَ وَالْعَوَافِيْ وَهَوِّنْ كُلَّ مَطْلُوْبٍ عَلَيْـنَا
اَللـّٰهُمَّ طَوِّلْ عُمُوْرَنَا وَصَحِّـحْ أَجْسَادَنَا وَنَوِّرْ قُلُـوْبَـنَا وَثَبِّتْ إِيْمَانَـنَا  وَأَحْسِن أَعْمَالَنَا وَوَسِّـعْ أَرْزَاقَنَا وَإِلَى الْـخَيْرِ قَرِّبْـنَا وَعَنِ الشَّرِّ أَبـْعِدْنَا وَاقْضِ حَوَآئِجَنَا فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْـيَا وَالْأٰخِرَةِ إِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْـرٌ
اَللـّٰهُمَّ يَاغَنِيُّ يَاحَمِيْدُ يَامُبْدِئُ يَامُعِيْدُ يَارَحِيْمُ يَاوَدُوْدُ أَغْنِنَا بِحَلالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَبِطَاعَتِكَ عَنْ مَعْصِيَّتِكَ وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ
رَبَّنَاهَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ  وَاجْعَلنَا لِلْمُتَّقِيْنَ إِمَامًا
رَبِّ اجْعَلْنِيْ مُقِيـْمَ الصَّلاَةِ وَمِنْ ذُرِّيـَـتِيْ  رَبَّـنَّا وتَقَبَّلْ دُعَاءِ
اَللـّٰهُمَّ إِنَّا نَسْـئَلُكَ سَلاَمَةً فِي الدِّيـْنِ وَعَافِيَةً فِي الـْجَسَدِ وَزِيَادَةً فِي الْعِلْمِ وَبَـرَكَةً فِى الرِّزْقِ وَتَوْبـَةً قَبْلَ الْمَوْتِ وَرَحْـمَةً عِنْدَ الـْمَوْتِ وَمَغْفِرَةً بَعْدَ الْـمَوْتِ اَللـّٰهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْـنَا فِيْ سَكَرَاتِ الْـمَوْتِ وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ وَالْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ  رَبّـَنَا تَقَبَّلْ مِنَّآ إِنَّكَ أَنـْتَ السَّمِيْعُ الْعَلِيـْمُ  وَتُبْ عَلَيـْنـَآ إِنَّكَ أَنـْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيـْمُ   رَبَّـناَ أٰتِنَا فِى الدُّنـْياَ حَسَنَةً وَّفِي الْأٰخِرَةِ حَسَنَةً وَّقِنَا عَذَابَ النَّارِ
وَصَلَّى اَللـّٰه عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى أٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلَّمَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلٰى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْـحَمْدُ لـِلـّٰهِ رَبِّ الْـعَالَمِيْنَ  نَسـْأَلُكُ الْإِجَابَةَ بِسِرِّ الْـفَاتِحَةِ ...
                                                                                         

Tidak ada komentar:

Posting Komentar