HADIYAH TAHLIL
أَعـُوْذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّـيْطَانِ
الرَّجِيـْمِ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ
الرَّحِيـْمِ
إِلىٰ حَضْـرَةِ النَّبــِيِّ
الْمُصْطَفٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ رَسُوْلِ اللّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ ثُمَّ إِلىٰ أٰلِهٖ وَأَزْوَاجِهٖ وَذُرِّيَّاتـِهٖ وَأَهْلِ بَـيْتِهٖ
شَيْئٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ...
ثُمَّ إِلىٰ حَضَرَاتِ جَمِيْعِ
إِخْوَانِهٖ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَ جَمِيْعِ الْمَلآَئِـكَةِ
عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ ثُمَ إِلىٰ
حَضَرَاتِ جَمِيْعِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ
اللهُ عَنْهُمْ شَيْئٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ...
ثُمَّ إِلىٰ حَضَرَاتِ جَمِيْعِ أَئـِمَّةِ الْمُحْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالْعُلَـمَآءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْفُقَهَاءِ وَالْمُحَدِّثـِيْنَ وَالْقُرَّاءِ وَالْمـُفَسِّرِيْنَ وَالسَّادَةِ الصُّوْفِيَّةِ وَالْمُحَقِّقِيْنَ وَجَمِيْعِ مَشَائِخِنَا وَأَسَاتِذِنَا وَمُجِيـْزِيْنَا نَفَعَنَا اللّهُ بِهِمْ وَبِعُلُوْمِهِمْ وَرَحِمَهُمْ شَيْئٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ...
ثُمَّ إِلىٰ حَضَرَاتِ جَمِيْعِ أَئـِمَّةِ الْمُحْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالْعُلَـمَآءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْفُقَهَاءِ وَالْمُحَدِّثـِيْنَ وَالْقُرَّاءِ وَالْمـُفَسِّرِيْنَ وَالسَّادَةِ الصُّوْفِيَّةِ وَالْمُحَقِّقِيْنَ وَجَمِيْعِ مَشَائِخِنَا وَأَسَاتِذِنَا وَمُجِيـْزِيْنَا نَفَعَنَا اللّهُ بِهِمْ وَبِعُلُوْمِهِمْ وَرَحِمَهُمْ شَيْئٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ...
ثُمَّ إِلىٰ حَضَرَاتِ جَمِيْعِ
الْأَوْلِيَآءِ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ خُصُوْصًا الشَّيـْخِ عَبْدِ
الْقَادِرِالْـجَيْلاَنِـيِّ قَدَّسَ اللهُ أَسْرَارَهُمْ وَزَادَ قَدْرَهُمْ
وَأَعَادَعَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ فِى أَحْوَالِنَا
وَأَمُوْرِنَا شَيْئٌ للهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ...
ثُمَّ خُصُوْصًا إِلىٰ .......... بِنْ
............ ( .......... بِنْتِ ...........) غَفَرَ اللّهُ لَهُمْ وَرَحِمَهُمْ
شَيْئٌ للهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ ...
ثُمَّ إِلىٰ حَضَرَاتِ جَمِيْعِ
الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ خُصُوْصًا
إِلى أٰبَائِٓنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وجِدَّاتِنَا وَمَنْ لَهٗ حَـقٌّ
عَليْـنَا وَمَنْ أَحْسَنَ إِلَيْـناَ وَمَنْ أَوْصَانَا بدُعَائـِهِمْ غَفَرَ
اللّهُ لهُمْ وَرحِمَهُمْ شَيْئٌ لِلهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ..
لَآ
إِلٰـهَ إِلَّااللـّٰـهُ وَاللـّٰـهُ أَكْبَرُ وَللِـّٰـهِ الْـحَمْدُ بِسْمِ اللـّٰهِ
الرَّحْـمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَاللـّٰـهُ أَحَدٌ أللـّٰهُ الصَّـمَدُ لَـمْ يَلِدْ وَلـَمْ
يُوْلـَـدْ وَلـَمْ يَكُنْ لَّـهٗ كُفُوًا
أَحَدٌ 12×
لَآ
إِلٰـهَ إِلَّااللـّٰـهُ وَاللـّٰـهُ أَكْبَرُ وَللِـّٰـهِ الْـحَمْدُ بِسْمِ اللـّٰهِ
الرَّحْـمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ
أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ
مَاخَلَقَ وَمِنْ شَرِّغَاسِقٍ
إِذَاوَقَبَ وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثّٰتِ
فِى الْعُقَدِ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ
إِذَاحَسَد
لَآ
إِلٰـهَ إِلَّااللـّٰـهُ وَاللـّٰـهُ
أَكْبَرُ وَللِـّٰـهِ الْـحَمْدُ بِسْمِ اللـّٰهِ
الرَّحْـمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ
بِرَبِّ النَّاسِ مَلِكِ النَّاسِ إِلٰـهِ
النَّاسِ مِنْ شَرِّ الْوَسْـوَاسِ
الْـخَنَّاسِ اَلـَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ
صُدُوْر ِالنَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
أَعُوْذُ
بِاللـّٰهِ مِنَ الشَّـيْطَانِ
الرَّجِيْمِ بِسْمِ اللـّٰهِ
الرَّحْـمٰنِ الرَّحِيْمِ {1} اَلْـحَمْدُ لـِلـّٰهِ
رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ {2} اَلرَّحْـمٰنِ الرَّحِيْمِ {3}
مٰلـِكِ يَوْمِ الدّيِـْنِ {4} إِيَّاكَ نَعْـبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْـتَعِيْنُ {5}
اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْـمـُسْـتَقِيـْمَ {6} صِرَاطَ الَّذِيْنَ
أَنـْـعَمْتَ عَـلَيْهِمْ غَيْرِ الْـمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَالضَّآلِّيْنَ {7}
بِسْمِ
اللـّٰهِ الرَّحْـمٰنِ الرَّحِيْمِ الٓـمٓ
{1}
ذٰلِكَ الْكِتـَابُ لَارَيْبَ ِفيْهِ هُدًى لّلِـْمُتَّقِيْنَ {2}
الَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيـُقِيْمُوْنَ الصَّلوٰةَ وَمِمَّا رَزَقْـنَا هُمْ يـُنْفِقُوْنَ {3}
وَالَّذِيـْنِ يُؤْمِنُوْنَ بِمَآ أُنـْزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنـْزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ وَبِاْلأٰخِرَةِ هُمْ يُوْقـِنـُوْنَ {4} أُولٰئِكَ عَلىٰ هُدًى
مِن رَّبِّهِمْ وَأُولٰئِكَ هُمُ الْـمُفْلِحُوْنَ {البقرة 5}
وَإِلٰهـُكُمْ إِلٰهٌ وَّاحِدٌ لَآإِلٰهَ
إِلَّاهُوَ الرَّحَـمٰنُ الرَّحِيمُ{
البقرة 163}
اَللـّٰهُ لَآإِلٰهَ إِلاَّهُوَ الْـحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهٗ
سِنَةٌ وَلاَنـَوْمٌ لَهٗ مَافِي
السَّمٰوَاتِ وَمَافِي اْلأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗ إِلَّا
بِإِذْنِهٖ يَعْلَمُ مَابَيْنَ أَيـْدِيْهِمْ وَمَاخَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ
بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهٖ إِلَّا بِمَا شَآءَ وَسِـعَ كُرْسِيُّـهُ السَّـمٰوَاتِ
وَاْلأَرْضَ وَلاَ يَؤُدُهٗ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْـمُ { البقرة
255}
(
HADIYAH SINGKEUT TIASA DUGI KA DIEU TERAS
NGAOS DO’A ISHOL NU DIHANDAP IEU)
( أَللّهُمَّ تَقَبَّلْ وَ أَوْصِلْ
ثَوَابَ مَا قَرَأْ نَاهُ إِلٰى هٰؤُلَآءِ الْمَذْ كُوْرِيْنَ اَلْفَاتِحَةَ…)
لِلـّٰهِ مَافِي السَّمٰوَاتِ وَمَافِي اْلأَرْضِ وَإِنْ تُبـْدُوْا
مَافِيْ أَنـْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لـِمَنْ يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ
يَشَآءُ وَاللهُ عَلىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيْرٌ {284} أٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنـْزِلَ إِلَيْهِ
مِنْ رَّبـِّهٖ وَالْـمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ أٰمَنَ بِاللهِ وَمَلآئِكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖ لاَ نُفَرِّقُ
بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهٖ وَقَالُوْا سَمِعْـنَا وَأَطَعْـنَا غُفْرَانَكَ رَبـَّـنـَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيـْرُ {285} لاَ
يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَاكَسَبَتْ وَعَلَيـْهَا
مَااكْـتَسَـبَتْ رَبـَّـنَا لاَتُؤَاخِذْنـَآ إِنْ نَّسِيْـنَآ أَوْأَخْطَأْنـَا رَبـَّـنـَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنـَآ إِصْرًا كَمَا
حَمَلْـتَهٗ عَـلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا
رَبـَّـنـَا وَلاَ تُـحَمِّلْـنَا مَالاَطَاقَةَ لَنَا بِهٖ وَاعْفُ عَنَّا
وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْـنا 10× أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى
الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ{ البقرة 286}
بِرَحْمَتِكَ ـ يَٓا أَرْحَمَ
الرَّاحِمِيْنَ ارْحَمْنَا 10× رَحْمَتُ اللهِ وَبَرَكَاتُهٗ عَلَيْكُمْ
أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهٗ حَمِيْدٌ مَّجِيْدٌ
إِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ
عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرَا
إِنَّ اللهَ وَمَلَآئِكَتَهٗ
يُصَلُّوْنَ عَلىَ النَّبِيِّ يَآأَيُّهَا الَّذِيْنَ أمَنُوْا - صَلُّوْا
عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمَا
أَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلُ الصَّلَاةِ
عَلى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِالْهُدى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلىٰ أٰلِ
سَيِّدَنَا مُحًمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ
كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ
الْغَافِلُوْنَ
أَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلُ الصَّلَاةِ
عَلى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى أٰلِ
سَيِّدَنَا مُحًمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ
كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ
الْغَافِلُوْنَ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ أَفْضَلُ الصَّلَاةِ
عَلى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى أٰلِ
سَيِّدَنَا مُحًمَّدٍ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ
كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ
الْغَافِلُوْنَ
وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ تَعَالٰى عَنْ
كُلِّ صَحَابَةِ رَسُوْلِ اللّهِ أَجْمَعِيْنَ
حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ
الـْوَكـِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلىٰ وَنِعْمَ
النَّصِيْرُ وَلَاقُوَّةَ إِلَّاباِللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
نَوَيْتُ تَقَرُّبـًا إِلَى اللهِ أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنـَّهٗ لَآإِلٰهَ إِلَّااللهُ حَيٌّ مَوْجُوْدٌ
لَآإِلٰهَ إِلَّااللهُ حَيٌّ مَعْـبُوْدٌ لَآإِلٰهَ إِلَّااللهُ حَيٌّ بَاقٍ لَآإِلٰهَ
إِلَّااللهُ 100× لَآإِلٰهَ
إِلَّااللهُ مُحَمَّدٌرَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهِ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
كَلِمَةُ
حَقٍّ عَلَيْهَا نَحْـيٰى وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ
وَبِهَا نُبْعَثُ إِنْ شَٓاءَ اللهُ تَعَالٰى مِنَ الْأٰمِنِيْنَ
جَزَى اللهُ عَلى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ صَلـَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلـَّمَ بِمَاهُوَ أَهْلـُهٗ
اَللّٰهمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ ÷ اَلـلّٰهمَّ صَلِّ عَلـَيْهِ وَسَلِّمْ 2×
اَللّٰهمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ ÷ يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهٖ ÷ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ 33×
اَللّٰهمَّ صَلِّ عَلى حَبِيْبِكَ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ÷ وَعَلٰى أٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ 2×
اَللّٰهمَّ صَلِّ عَلى حَبِيْبِكَ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى أٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ أَجْمَعِيْنَ
دعاء : اَللّٰهمَّ صَلِّ عَلٰى
حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلى أٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ
وَبَارِكْ وَسَلِّمْ أَجْمَعِيْنَ أٰمِيْنَ يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ
اَللّٰهمَّ تَقَبَّلْ
وَأَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنـَاه مِنَ الْقُرْأنِ الْعَظِيْمِ وَمَا
هَـلّـَلْـنَا وَمَا سَبَّحْـنَا وَمَا اسْتـَغْفَرْنَا وَمَا صَلَّـيْـنَا عَلىٰ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَدِيَّـةً وَاصِلَةً
وَرَحْـمَةً نَازِلَةً وَبَـرَكَةً شَامِلَةً إِلىٰ حَضْرَةِ حَبِيْبِنَا
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِلىٰ جَمِيْعِ
الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ
وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِى الِّديْنِ وَالْعُلَمَآءِ الْعَامِلِيْنَ
وَالْأَوْلِيَآءِ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ ثُمَّ إِلىٰ جَمِيْعِ أَهْلِ
الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ خُصُوْصًا إِلى أٰبَآئـِنَا
وَأُمّـَهَاتنَا وَأَجْدَادِنَا وَجِدَّاتِنَا وَخُصُوْصًا إِلىٰ... بِنْ ....
(...بِنْتِ ....)
اَللّٰهمَّ اغْفِرْ لَـهُمْ
وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَأَكْرِمْ نُزُلَهُمْ وَوَسِّعْ
مَدْخَلَهُمْ وَأَغْسِلْهُمْ بِالْمَاءِ وَالثَّـلْجِ وَالْبَرَدِ وَنَقِّهِمْ
مِنَ الـْخَطَايَاكَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الْأَبْيـَضُ مِنَ الدَّ نـَسِ
وَأَبْـدِلْهـُمْ دَارًاخَيْرًا مِنْ دَارِهِمْ وَأَهْـلاً خَيْرًا مِنْ
أَهْلِهِمْ وَأَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْ أَزْوَاجِهِم وَأَدْخِلْهُمُ الْجَنَّـةَ
وَأَعِذْهُمْ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَمِنْ فِتْنَتِهٖ وَمِنْ عَذَابِ النَّارِ
اَللّٰهمَّ لَاتُحْرِمْنَا أَجْـرَهُمْ
وَلَاتُفْتِـنّاَ بَعْدَهُمْ وَاغْفِرْلـَنَا وَلَهُمْ بِرَحْـمَتِكَ يآَأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
اَللّٰهمَّ أَ نْـزِلِ الرَّحْـمَةَ
وَالْمَغْفِرَةَ عَلىٰ أَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ أَهْلِ لآإِلٰهَ إِلَّااللهُ
مُحَمَّدٌرَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهِ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
اَللّٰهمَّ اجْعَلْ قَبْرَهٗ رَوْضَةً
مِنْ رِيَاضِ الْـجَنَّةِ وَلَا تَجْعَلْ قَبْرَهٗ حُفْرَةً مِنْ حُفْرَةِ
النَّارِ
اَللّٰهمَّ اغْفِرْ لـِحَيِّنَا
وَمَيِّتِناَ وَشَاهِدِناَ وَغآَئِـبِنَا وَصَغِيْرِناَ وَكاَبِرِناَ وَذَكَرِناَ
وِأُنْثاَناَ
اَللّٰهمَّ مَنْ أَحْيَيْتَهٗ مِناَّ
فَأَحْيِهٖ عَلىَ الْإِسْـلاَمِ وَمَنْ تَوَفَّيـْتـَهٗ مِناَّ فَتَوَفَّـهُ عَلىَ
الْإِيْـمَانِ
رَبَّـناَ
أٰتِنَا فِى الدُّنـْياَ حَسَنَةً وَّفِي الْأٰخِرَةِ حَسَنَةً وَّقِنَا عَذَابَ
النَّارِ
وَصَلَّى
اَللـّٰه عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى أٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلَّمَ
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلٰى
الْمُرْسَلِيْنَ وَالْـحَمْدُ لـِلـّٰهِ رَبِّ الْـعَالَمِيْنَ نَسـْأَلُكُ الْإِجَابَةَ بِسِرِّ
الْـفَاتِحَةِ .....
Tidak ada komentar:
Posting Komentar